الأناضول :
قدر مسئولون في قطاع الاتصالات المصرية عدد رسائل التهنئة بعيد الأضحى المبارك هذا العام بنحو مليار رسالة، بإجمالي تكلفة 400 مليون جنيه (66.5 مليون دولار).
وجاء في تقرير لوزارة الاتصالات اليوم الإثنين أن حجم الرسائل النصية عبر الهواتف المحمولة بين المصريين قد تضاعف 400% خلال ليلة العيد وما بعدها مقارنة بالأيام العادية.
ولم تخل رسائل المصريين القصيرة للتهنئة بالعيد من لمسات سياسية، كما جاءت في أغلبها انعكاسا للظروف الاجتماعية والاقتصادية في البلاد.
"بمناسبة عيد الأضحى .. القوى السياسية تتفق على التضحية بمصر بما لا يخالف شرع الله والحقوق والحريات"، تلك كانت نموذج لرسالة قصيرة يتم تداولها بكثافة بين المصريين تعبيرا عن حالة الاستقطاب الحالية في المشهد السياسي المصري، بحسب مراسل الأناضول.
وجاءت رسائل أخرى لتعكس الظروف الاقتصادية الصعبة التي يمر بها المواطن المصري، فجاء في إحداها "لولا الظروف كنت بعت بدل الرسالة خروف".
قدر مسئولون في قطاع الاتصالات المصرية عدد رسائل التهنئة بعيد الأضحى المبارك هذا العام بنحو مليار رسالة، بإجمالي تكلفة 400 مليون جنيه (66.5 مليون دولار).
وجاء في تقرير لوزارة الاتصالات اليوم الإثنين أن حجم الرسائل النصية عبر الهواتف المحمولة بين المصريين قد تضاعف 400% خلال ليلة العيد وما بعدها مقارنة بالأيام العادية.
ولم تخل رسائل المصريين القصيرة للتهنئة بالعيد من لمسات سياسية، كما جاءت في أغلبها انعكاسا للظروف الاجتماعية والاقتصادية في البلاد.
"بمناسبة عيد الأضحى .. القوى السياسية تتفق على التضحية بمصر بما لا يخالف شرع الله والحقوق والحريات"، تلك كانت نموذج لرسالة قصيرة يتم تداولها بكثافة بين المصريين تعبيرا عن حالة الاستقطاب الحالية في المشهد السياسي المصري، بحسب مراسل الأناضول.
وجاءت رسائل أخرى لتعكس الظروف الاقتصادية الصعبة التي يمر بها المواطن المصري، فجاء في إحداها "لولا الظروف كنت بعت بدل الرسالة خروف".